*من أكبر مؤسسة في بلادي وحتى أبسط مواطن فيه ..
الجميع يملكون رؤوساً هلامية بإمكان أياً كان تشكيل قناعاتها ..!
- عندما تسأل أحد المتشكلين عن رأسه المتحرك يجيبك : هذا انفتاح يامنغلق ..!
*
إذا كان رأس المرأة السعودية ممتلئاً بالطموح والنجاحات فإنها تفاجئ العالم بوصولها لما تريد ,
أما في حال امتلائه بالهواء فإنها تثرثر عن حقها في قيادة السيارات ..!
*
أوقفوا الخدمة .. سيوقفونها .. أعادوها .. لن يوقفوها............ـ
الأفضل أن تقف الطريقة العمياء التي نستقبل فيها استهلاكنا لكل منتج ,
بدءاً بحلويات الأطفال المسرطنة ولا انتهاءً بهواتف البلاك بيري ..!
*
من الخطأ أن يقتصر لقب [ الفئة الضالة ] على الإرهابيين والمطلوبين أمنياً ,
فهناك ضلال من نوعٍ آخر يطغى على عقول الكثيرين من اليمين واليسار المطالبين بالحوار مع الآخر ,
الذين إذا ظهر إلى الرأي العام مايخالفهم قذفوه بأبشع الأوصاف وأسندوا إليه إما تخلف البلد أو انحداره نحو الفساد
وإذا كان السائد موافقاً للنفس والهوى قالوا : " حراك اجتماعي / ديني / ثقافي " ..!
*
نقرأ يومياً أخبار عن مشاريع نفذت بملايين وأحياناً كثيرة بمليارات الريالات ..
أدعوا كثيراً بعد قرائتها أن يعجل الله لنا بأمطار خير وبركة .ـ
الجميع يملكون رؤوساً هلامية بإمكان أياً كان تشكيل قناعاتها ..!
- عندما تسأل أحد المتشكلين عن رأسه المتحرك يجيبك : هذا انفتاح يامنغلق ..!
*
إذا كان رأس المرأة السعودية ممتلئاً بالطموح والنجاحات فإنها تفاجئ العالم بوصولها لما تريد ,
أما في حال امتلائه بالهواء فإنها تثرثر عن حقها في قيادة السيارات ..!
*
أوقفوا الخدمة .. سيوقفونها .. أعادوها .. لن يوقفوها............ـ
الأفضل أن تقف الطريقة العمياء التي نستقبل فيها استهلاكنا لكل منتج ,
بدءاً بحلويات الأطفال المسرطنة ولا انتهاءً بهواتف البلاك بيري ..!
*
من الخطأ أن يقتصر لقب [ الفئة الضالة ] على الإرهابيين والمطلوبين أمنياً ,
فهناك ضلال من نوعٍ آخر يطغى على عقول الكثيرين من اليمين واليسار المطالبين بالحوار مع الآخر ,
الذين إذا ظهر إلى الرأي العام مايخالفهم قذفوه بأبشع الأوصاف وأسندوا إليه إما تخلف البلد أو انحداره نحو الفساد
وإذا كان السائد موافقاً للنفس والهوى قالوا : " حراك اجتماعي / ديني / ثقافي " ..!
*
نقرأ يومياً أخبار عن مشاريع نفذت بملايين وأحياناً كثيرة بمليارات الريالات ..
أدعوا كثيراً بعد قرائتها أن يعجل الله لنا بأمطار خير وبركة .ـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق