السبت، 1 مايو 2010


كعادتي حين أعلل لنفسي خيباتها وأمسح على رأسي بكف من رضا وأهمس لي : " خيرة " ..
حتى بلغتُ مرحلة لم تعد فيها مسألة الرضا اختيارية بالنسبة لي ,
ولم أعد أكترث بماهية " الخيرة " التي أنتظرها بعد كل سوءٍ لا أجد بعده إلا سوءاً آخر
dوصلني إلى قناعة تامة بأن [ السوء لا يزيدنا إلا طهرا ] .. وأكتفي بالطهر ك [ خيرة ] هي الخير كله ..!

هناك تعليق واحد:

  1. الأمل دائما موجود طالما شلتي من رأسك فكرة الخيرة والقدر والقضاء. العالم كله في قبضة يديك ولا يوجد شيئ مكتوب عليك كرها. تحياتي لك

    ردحذف